رائع جدا ماكتبت ايها الكاتب البارع....
لقد قلت كلاما واقعيا نعيشه دوما ولكننا لانتدبره او لم ننتبه اليه اصلا...
والأهم من ذلك كله هو الاكتشاف الجديد للاخبارية عن كاتب فذ سوف يتحفنا-اذا لم يبخل علينا-بجديده الذي نعتبق منه فصاحة الكلام وبلاغة المعنى...
الشكر كل الشكر لك-استاذ ثابت- على ماسطرته أناملك...
والشكر موصول لأبي احمد الذي أوجد هذه الفرصة السعيدة التي استطعنا ومن خلالها ان نطلع على بعض من مكنوناتك الرائعة...
وفقك الله...
يعطيك الف عاافيه أخ / ثاابت
تقبل تحياتي
المراهقه ليست مصطلح اعتباطي بل مدروس علميا00ومفهوم المراهقه ليس معناه الانحراف والخروج والتمرد على النهج السوي الى السيء فقط بل قد تكون معاكسه لهذا المفهوم الدارج تماماواسامه بن زيد رضي الله عنه خير مثال على ذلك فالسن الذي كلف به لقيادة الجيش هو سن الذروه للمراهقه لكن في ماذا تكون المراهقه هنا السؤال ؟والى ماذا تقوده التغيرات الساكيلوجيه الى الطريق السوي ام السيء وهنا يكون دور التوجيه المعنوي للمربي 0اما نكران هذا المصطلح العلمي فغير معقول ان تذهب البحوث العلميه هباء منثور لمجرد انها اتت من بني الاصفر
موفق اخي ثابت كلام رائع
والحديث مركز على المبالغة في إلتماس العذر للمراهق حتى لو ارتكب الموبقات
والنص خير شاهد
(( الذي يعتبر كل من جرى عليه هذا الوصف مرفوعاً عنه القلم بدعوى أنه مراهق لا يجوز مؤاخذته أو محاسبته !! )))
هذا قصد الاستاذ ثابت الذي يتبادر للذهن
وموضوع بني الاصفر جاء عابرا في الاخير
تقبل تحيات زميل الصف السادس
اشكر كل من مر على مقالي بما فيهم أبوسعد الذي أحترم وجهة نظره وقد كفاني زميل الصف السادس مؤونة التوضيح فجزاه الله خيرا .
لكنني أحب أن أضيف أنه لا مشاحة في الاصطلاح والحكمة ضالة المؤمن سواء جاءت من بني الأصفر أو بني الأخضر أوحتى بني الأسود.
لكن الآفة تكمن في الزهد في الهدي النبوي والتشبث بالمستورد ،
وأهلا بالجميع.
الاخ ثابت اوجزت وابدعت وللجرح لامست
لك فائق التقدير
يا أخي الكريم استعاراتك في غير محلها ، فحاسوبك ليس له عظم ، ولم يشتعل شيبه ، وكيف له أن يشيب ، هذا أولا ، أما الثاني فإن أسامة رضي عاش في زمن غير الزمن ، وليس على شبابنا أن يكونوا نسخة من أحد ، وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء ، المراهقة اليوم من الرابعة عشرة إلى السابعة عشرة وهي ليست عيبا كما يعتقد البعض لأننا بكل صدق مررنا بها ، التعامل مع الطالب من دون ضرب أو تهديد يعود بفوائد له على المدى البعيد ، على الأستاذ الناجح أن تعامل مع الطالب بأبوة حتى يمكن له أن يزرع فيه ما يريد من مثل وقيم
والخلاصة الضرب والتهديد ليس من صالح العملية التربوية ، جملة : لك اللحم ولنا العظم ماتت ولن تعود
شكرا ياساهر الليل على مرورك وتعقيبك!!
وأنا أعلم أن حاسوبي ليس له شعر فيشيب وليس له عظم فيوهن !!
وأنت أيضا تعلم أن الشاعر عندما قال :
حتى المحاريب تبكي وهي جامدة ...............حتى المنابر ترثي وهي عيدان
لم يكن يدر بخلده أن هناك من سيسأله منذ متى كان للمحاريب عين تبكي، وللمنابر قريحة ترثي؟
أما أن شبابنا لاينبغي أن يكونوا نسخة من أحد!! فليتهم ثم ليتهم كانو نسخة من أسامة ابن زيد!!أما وأنهم لن يكونوا كذالك فما أحوجنا جميعا لقول الشاعر :
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم ............. إن التشبه بالكرام فلاح
وأما الضرب وجدواه فيكفينا قول المصطفى صلى الله عليه وسلم (وأضربوهم عليها لعشر) ، ولعلك تراجع شروحات العلماء للحديث فتتبين ماإذا كان هذا الحديث يحتمل القياس أم لا .
مقال رائع وما أجمل ان تبني جسراً من الأمل فوق بحيرةً من اليأس