اقتباس------ولنا لوهلة أن نقارن بين فرحة هذين الشخصين،
الطفل الصغير الذي ينتظر بدء دخوله المدرسة،
وذاك الذي ينتظر بدء دخوله الحياة الزوجية،
وما يحيط بهاتين المرحلتين في حياة الإنسان،
والتي لا أخالهما إلا مدرستين...
انتهى النقل
كلام في الصميم
ودعونا في هذه العجالة، أن ندعو الله سبحانه وتعالى أن يسخر لنا ولكل منهما من يعينه في مسيرته ، ويأخذ بيده عند مفترق الطرق، حتى يشق مسيرته في هذه الحياة، إنساناً فاعلاً مفيداً، ينفع نفسه وغيره، ويسهم في تسيير شئون الحياة المختلفة، بصفته خليفة الله في أرضه، إنه على كل شيء قدير،،،
اللهم امين
أستاذي القدير الدكتور رمزي أسعد الله أوقاتك بكل خير ، مقالك جميل ، ويلامس الواقع ، أتمنى عليك متابعته ، وكل صيف وأنت بخير